الاسئلة الشائعة

ستساهم العمارة السعودية في زيادة إجمالي الناتج المحلي التراكمي بأكثر من 8 مليار ريال سعودي بحلول 2030.

 ستساهم العمارة السعودية في توفير أكثر من 34 ألف فرصة وظيفية بشكل مباشر وغير مباشر في قطاعات الهندسة والبناء والتطوير العمراني بحلول 2030.

لقد تم إعداد الموجهات التصميمية للعِمَارَة السعودية بعناية للحفاظ على الإرث الثقافي والعمراني الغني للمدن في المملكة العربية السعودية. هذه الموجهات تركز على الحفاظ على الطراز المعماري المميز لكل نطاق جغرافي، ويتم ذلك من خلال دمج عناصر العمارة الحديثة مع التراث المعماري الذي يعكس تاريخ وثقافة المملكة

تم تطبيق الموجهات التصميمية للعمارة السعودية على المشاريع الكبرى والحكومية والمباني التجارية والفلل السكنية في المرحلة الأولى في كل من الأحساء والطائف وأبها ومدينة مكة المكرمة، وسيتم الإعلان عن باقي المراحل والتي تشمل باقي المدن لاحقاً.

تسهم العِمَارَة السعودية في تحسين جودة الحياة من خلال تطوير المشهد الحضري والحد من التشوهات البصرية، مع تعزيز الطابع العمراني لكل منطقة، كما تدعم التنوع الثقافي والمعماري، مما يخلق بيئات عمرانية أكثر انسجامًا مع احتياجات السكان. بالإضافة إلى ذلك، تحفّز الإبداع في التصميم، ما يتيح حلولًا معمارية حديثة تعكس الطابع المحلي وتواكب تطلعات المجتمع.

الفراغات العامة هي المساحات المفتوحة والمشتركة داخل النسيج العمراني، مثل الميادين، الحدائق، الساحات، والممرات العامة، التي تتيح للمجتمع التفاعل والتواصل. تسهم هذه الفراغات في تحسين تجربة المستفيدين عبر توفير بيئات عمرانية جاذبة ومستدامة، تعزز التفاعل الاجتماعي، الأنشطة الثقافية، والحياة الحضرية النشطة. كما تدعم تحسين جودة الحياة من خلال تصميمات مستدامة تأخذ في الاعتبار الراحة البصرية، الوصول السهل، والانسجام مع البيئة المحيطة، مما يسهم في خلق مدن أكثر ترابطًا وحيوية.

الالتزام بالموجهات التصميمية للعمارة السعودية هو أمر إلزامي للحصول على التراخيص الإنشائية (رخص البناء)، وأي مشروع جديد يجب أن يكون متوافقًا مع هذه الموجهات، وفي حال عدم الالتزام بها، لن يتم منح المشروع التصاريح اللازمة للبناء.

تستخدم العِمَارَة السعودية مواد البناء الحديثة، مع التركيز على تطبيق تصاميم وألوان محددة في التشطيبات الخارجية بما يتوافق مع نمط تصميم العِمَارَة السعودية.